Articles Arabic

وثيقة سرية بطريركية تكشف عكس ما ينشره إعلام البطريركية

اقرأوا ايها القراء الاعزاء التناقض بما اتى في هاتين الوثيقتين عن الكهنة الرهبان الكلدان

وثيقة التناقض تقول:

(وقد سبق ان تم طردهم من الدير وليس انعتاقهم كما يدعون)… 

اما وثيقة الحقيقة فتقول:

“…وقد قام مجمع الكنائس الشرقية بحلهم من نذورهم بناء على طلبهم….”. 

امامكم التناقض بين الوثيقتين… فمَن تصدّقوا؟؟؟

 

 

About the author

Kaldaya Me

التعليق

Click here to post a comment
  • عـلـماً أن تأريخ قـرار المجـمع الشرقي في حـل نـذور الرهـبان (( 10 آيار 2016 )) يـسـبـق كـتاب البطرك لـويس بخـمسة أشهـر (( 1 تـشرين الأول 2016 )) …
    أكـرر : يسبق بـ خـمسة أشهـر
    أثاري أنا صادق حـين قـلـتُ أن البطرك لـويس مراوغ ناجـح
    ومراوغ من الـدرجة الأولى
    ولا ريب في ذلك ، أتـدرون لماذا ؟
    لأن في رأي ساكـو أن إلهـنا هـو نـفـس إله الجـماعة ….. ماكـر
    فإذا كان الله ماكـراً / فـما بال رسُـله

  • لويس ساكو لا يملك أي صفة روحية ولا يعكس البتة دور الاب الروحي التي تتضمنه مكانة البطريرك في القاموس الكنسي-الروحي… انه مجرد رجل معتلا نفسيا و روحيا اعتلى هذا المنصب الروحي للكنيسة الكلدانية بترشية بعض من الاساقفة الضعفاء في السينودس الكلداني المسكين (مجمع اللصوص)، وبعد تسنمه السلطة تفرغ للانتقام وتصفية الحسابات القديمة مما شوه مثال البطريرك الكلداني في الوسط الكلداني وغدا العدو اللدود لابناء الطائفة الكلدانية وايضا عرقل اجراءات الاستيطان في دول المهجر و ابناء الكلدان كرهوا تصرفاته وافعاله الحقودة وقد هجروا كنيسة الأم من جراء عجرفة وغباوة لويس ساكو المراهق المتأخر، فهو يستحق لقب “القائد الأعمى” فما يكون حال تلك الجماعة المسكينة التي تعاني تحت تناقض قراراته ومزاجياته واهوائه المتقلبة.

  • تمكن غبطة البطريرك ساكو من الوصول الى قمة هرم االكنيسة الكاثوليكية التابعة للكلدان في العراق عام 2013، ولم يكن يؤمن بوجود قومية تدعى كلدانية، بل كان يؤمن بأن الفاتيكان هي التي فرضت هذه التسمية على الذين اعتنقوا المسيحية في العراق، وعلى هذا الاساس رسم خطة للقضاء على الهوية الكلدانية، وعلى اغلب الظن كان هناك تعاون بينه وبين أحد الحاقدين على الكلدان والكلدانية المدعو يونادم كنا، فبدأ خطته بالمطالبة باللجوء الى اخصائيين وعلماء كي يكشفوا له الاصل الذي ينحدر منه الشعب المسيحي في العراق، الا انه واجه معارضة شديدة من قبل الكلدان وتحديداً القوميين بالاضافة الى بعض رجال الدين نذكر منهم: سيادة المطران ابراهيم ابراهيم وسيادة المطران سرهد يوسب جمو بالاضافة الى الاب الفاضل نوئيل كوركيس، فما كان منه الا ان شن حرباً على القوميين وحرض الشعب الكلداني عليهم، وشن حرباً على سيادة المطران الجليل مار سرهد يوسب جمو والاب الفاضل نوئيل كوركيس وحرض المؤمنين عليهما بعد ان قام بتشويه سمعتهما في الموقع الرسمي للبطريركية ( سيادة المطران ابراهيم ابراهيم كان له فضل كبير في وصول غبطته الى سدة البطريركية فلم يذكره بسوء )، واستمر في تنفيذ خطته عندما لاحظ بأن افضل طريقة لاضعاف النزعة القومية لدى الكلدان او القضاء عليها هي بادماج الاثوريين الاتراك الذين يتبنون الاشورية المزيفة، في المجتمع الكلداني، وهذا لن يتم الا من خلال انخراطهم في الرابطة الكلدانية التي اسسها من اجل ذلك، او من خلال تحقيق الوحدة المسيحية ما بين الكلدان وهؤلاء الاتراك، او من خلال فرض تسمية دينية كأن تكون سريانية، او سورايا، او المكون المسيحي حيث كان امله في هذا الجانب في ان يقف المتدينين الكلدان الى جانبه.

  • نـتـمنى من صاحـب الإسم المستعار ( تـوما أوراها ) أن نـسمع منه رأيه بهاتين الوثيقـتـين المتـناقـضتـين
    السرية والأخـرى العـلـنية
    ويقـول لـنا أيهما أصدق من الأخـرى حـتى نـبـوسه من خـده
    ولكـنه لا يمتـلك تلك الشجاعة الكافـية خــوفاً من أن يـزعـل معه عـمه
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Follow Us